فى مسلسل هزلى لا ينطلى على ساذج حتى
عظماء الدعاية البريطانية يواصلون مسرحيتهم الهزلية
خطر الارهاب
ليعلو صوت لاصوت يعلو فوق صوت الحرب على الارهاب
ولتبرير جرامهم بالعراق
وخداع شعبهم واكتساب تاييد للسياسات الاستعمارية الملكية الجديدة
بدا المسلسل بمنح سلمان رشدى لقب فارس و استفزز المسلمين
ثم اكتشاف سيارتن مفخختين لا اعرف كيف تم رصدها اصلا من بين ملايين السيارات بشوارع لندن
ثم بهجوم كاريكاتيرى بسيارة تحترق على مطار جلاسجو
تحيا الديمقراطية و الشفافية و الصدق الملكى العظي