ولد عام 1908 في
قرية حداثا قضاء بنت جبيل
- تلقى دروسه
الاولى في المدرسة الرسمية في حداثا
- هاجر الى العراق
عام1924 لدراسة العلوم
الاسلاميةفي جامعة النجف, و عاد منها عام 1938 مكملاً شروطها العلميّة
- بدأ اهتماماته
بالكتابة الادبيّة منذ سنوات
دراسته الاولى في العشرينات , فكتب المقالة و القصة و النقد و البحث
, و كتب القليل من الشعر
- بداية اطلاعه
على الفكر الماركسي كانت عام
1948 عبر قراءة «البيان الشيوعي» الذي اعاره ايّاه الشهيد حسين محمد الشبيبي (أحد مؤسسي الحزب الشيوعي العراقي) , فوجد فيه الطريق الى الانسانيّة
و العدالة الاجتماعية
- شارك أدبياً و
اعلامياً و عملياً في احداث
الوثبة الوطنية العراقية عام 1948 , التي اسقطت معاهدة « بورستموث»
البريطانية مع حكومة العهد الملكي
- ابعد من العراق
عام 1949 بعد عودة نوري السعيد
الى الحكم
- استأنف الكتابة
الادبية في لبنان بعد عودته
مباشرةً , ظلّ سبع سنوات متواصلة يكتب زاويته اليومية المعروفة «مع القافلة» في جريدة الحياة
- تعرّف عام 1950
على فرج الله الحلوو انطون تابت ثم على
محمد دكروب , نتج عن هذا التعارف تاسيس مجلّة الثقافة الوطنية
, والتي اصبح الشيخ حسين مديراً لتحريرها الى جانب دكروب
- انتظم رسمياً في
الحزب الشيوعي اللبناني عام1951
- انتظم في صفوف
قوات انصار السلم (تجمعّ الاحزاب
الشيوعية العربية لتحرير فلسطين) عام 1952
- انتخب عام 1965
عضواً في اللجنة المركزية
للحزب , و بعدها عضواً في المكتب السياسي
- ترأس تحرير
مجلّة الطريق الثقافيّة من العام
1966 حتى شباط 1987 (تاريخ استشهاده)
- عضواً في مجلس
تحرير مجلّة النهج الصادرة عن مركز
الابحاث و الدراسات الاشتراكية في العالم العربي
- درّس مادة فلسفة
الفكر العربي في الجامعة اللبنانية
في بيروت
- تزوّج من ابنت
بنت عمّه فاطمة بزّي , اولاده: نزار _
أحمد_ حسان و سحبان
- اغتيل في بيته
في منطقة الاونسكو في شباط
1987 من قبل اعداء الفكر و الثقافة و الديمقراطيّة , ادوات الرجعيّة و الامبرياليّة
مؤلفاته
-الثورة العراقية
- قضايا أدبية
- دراسات نقدية في
ضوء المنهج الواقعي
- النزاعات
المادية في الفلسفة العربية و
الاسلاميّة (ثلاثة اجزاء)
- من النجف دخل
حياتي ماركس
- تراثنا كيف
نعرفه
- ولدت شيخاً و
أموت طفلاً (سيرة ذاتية)
.......و غيرها.......
كتب عنه :
- شهادات في فكره
و نضاله(عدد من المفكرين
الماركسيين و الادباء)
- سلسلة مقالات في
مجلات الطريق و النهج و الوقت
- حسـين مروّة
الموقف و الفكر(مهدي عامل , و قد
اغتيل مهدي قبل ان يكمل كلمته هذه في رفيق دربه أبو نزار
)