يناضل الحزب الشيوعي العمالي العراقي منذ اليوم
الاول لتأسيسه في 1993 على تدمير الطبقة
العماله في العراق و محاربه الاشتراكيين
الثوررين. ومحاوله اغفال الرفاق عن
الثوره و الهائهم بأشاعه العلاقات الحرة
التي تصب في مصلحته البرجوازية و مصلحه
قياده الحزب الذين اخذ يحرفون
بالماركسيه (راجع لينين بخصوص الحب الحر).
ان الية نضال الحزب هي عباره عن جمع عدد
من الناس و التقاط لهم صور و ارسالها
للخارج لكي يجنوا من خلاله على المال و
ايضاً الاتحادا و المنظمات التي تدعمهم
لا تحاسبهم على تلك الاموال.!!! ايه مهزله
تلك!!!
ومن سخريات القدر ان تحصل ينار محمد
(عضوه الهيئه العامله في الحزب وهي اعلى
هيئه ) على جائزه تقديرية لعمل منظمتها
خلال سفرتها الاخيرة؟؟!!!! ان منظمه
ينار ( منظمه حرية المراء في العراق) لاو
جود لها في واقع المرأه المأساوي في
العراق فلها مقر واحد في بغداد فقط وتعمل
فيه اربع نساء فقط .
ماذا قدمت منظمتها للمرأه؟؟؟
ان اسلوبه اسلوب اللصوص هو الذي جاءها
بالجائزه من خلال اقامه حفله من 30 شخص
غالبيتهم رجال و تقديم الغداء لهم
وتصويرهم واعتبار ذلك جهد جبار للمنظمه داخل
العراق؟؟؟!!!
اتحدى أي شخص يستطيع ان يثبت لي عكس ذلك
وكما يقول الرفيق ماوتسي تونغ :
((يجب كنس الانتهازيه دائماً وبأستمرار
كما يتم كنس الغبار))