بعيدا عن اصحاب المصلحة باى طرف تبقى المواجهة دائما هى بين قوى وطنية تريد مشروع وطنى تنموى و القوى الاستغلالية الخارجية تريد مشروع تابع لاستغلاله اقتصاديا
فليست المسالة مواجهات او توازنات طائفية محلية محلية الا بالنسبة لمن يريد التمويه على جوهر الصاع من جهة و اصحاب المصلحة النفعية الضيقة من جهة اخرى